شاب عمره 19مخطوف ويحكي قصته
يقول:
كنت جالس قدام البيت بلحالي ويجي صاحب سياره جيب باترول وقف يبي يكلمني قمت انا وجيته اول ما وصلته سلم علي وهو في السياره ومتلطم
وقال جاركم بيبيع بيته
قلت لا قال اجل خذ القلم وسجل لي رقمه و اول ما ظغطت القلم ويطلع من القم مويه زي البخاخ بخت في وجهي وبعدها دريت ان السالفه فيها شيء مو طبيعي
و أول ما جيت ابي انحاش حسيت اني ما اقدر اشيل نفسي
وبعدها ما دريت الا وانا في السياره الجيب وفي البر والرجال المتلطم يسوق وانا قدام بجنبه ومعه مسدس انا خلاص انهرت وانصدمت من قوه الخوف وقمت اتوسل انه يفكني و اطلبه ويصوب المسدس علي وقال اسكت ولا تموت هنا ما احد يدري فيك
ومشينا تقريبا 40كم بر وبعدين وصلنا في مكان ضيق في وادي ونزل بالسياره مع الوادي الضيق وقف عند شجره وقال انزل نزلت ونزل هو وجاء وقف وراي وقال نزل ثوبك
انا قعدت ابكي وحط المسدس على راسي وقال فصخ ثوبك يا كلب فصخت ثوبي وانا ابكي وما بقي علي الا الملابس الداخليه
وبعدين جاني ورففسني من على ظهري وطحت على وجهي وقال قم افتح شنطه السياره قمت وفتحت شنطه السياره والقا اثنين في الشنطه واحد ميت بطلقه في راسه والثاني باقي حي ومربط وعلى فمه لزاق
انا ما قدرت اتحمل المنظر وجيت ابي اهرب ما قدرت عظامي ما تشيلني من قوه الخوف اقوم واطيح ويجي ويمسكني من رقبتي وقال قم اسحب ذا الميت برا السياره وادفنه بجنب الشجره قمت وسحبته وانا ابكي ودفنته ويوم خلصت من الدفن
رمى صاحب الجيب سكين وقال اسحب الثاني واذبحه و ادفنه بجنب خويه انا خلاص ما قدرت اتحمل صعوبه الموقف وفي نفس الوقت ابي الفكه
خذيت السكين ورحت وسحبته وهو يناظر فيني ويبكي وانا ابكي ويبي يتكلم بس اللزاق مسكر فمه شلت اللزاق من فمه وهو يصيح طرزان انقذني وشوي الا وصيحه طرزان مع اخر الوادي. ويجي طرزان ويشلنا انا وياه وهرب بنا وانقذنا من ذالك الرجل
لا حول ولا قوه الا بالله ارسلها بدون فيسات عشان يكلونها زي ما اكلتها
لا حول ولا قوه الا بالله ان لله وانا اليه راجعون